نتائج البحث: جيمس جويس
استهلت جائزة "راثبون فوليو" العام الجديد 2024، بتغيير اسمها إلى "جائزة الكُتاب" (Writers’ prize)، وذلك بعد تنحي شركة راثبون عن دورها كراع رسمي واستجابة العديد من المؤسسات المهتمة بصناعة الكتاب والجمعيات الخيرية كي تحل محلها.
قبل موته بفترة وجيزة، وصف الكاتب الأيرلندي جيمس جويس القارئ النموذجي لروايته "يقظة فينيغان" بـ"المؤرق المثالي"، معربًا عن نوع من الطموحٍ يكاد يتجاوز خيال أي مبدع: "إن ما أطلبه من القارئ هو أن يكرس حياته بأكملها لـ"قراءة أعمالي".
ناقشتْ بارول سيغال أن الأسلوب "في 90% منه هو علاماتُ ترقيم". ومن شأن نظرة سريعة على مقارنات آدم كالهون البصرية لروايات فُكِّكت إلى علامات ترقيمها فحسب أن تقترح شيئًا مماثلًا. وأن تشير أيضًا إلى شيء أكثر بقليل من الأسلوب.
باسكال كازانوفا (1959 ـ 2018) تَتعيّنُ في دوائر الأدب العالمي بوصفها مرجعًا لا محيد عنه، ومثالًا يلفت الانتباه. منذ عملها الأول: "الجمهورية العالمية للآداب" الصادر عن منشورات سوي في باريس عام 1999. هنا، حوار مترجم معها.
الكشف المهم الذي يقود إليه كتاب "صنعة الكتابة" هو أن فيتزجيرالد على عكس همنغواي، والذي كان يرفض تحليل خفايا الكتابة، وجد متعة كبيرة في عرض وشرح ونقاش قناعاته الأدبية. وكانت براعته يقظة، ومهنيته نابعة من الحس الوجداني.
كان الفارق الزمني بين بريطانيا وبلغاريا ساعتين حين أعلنت ليلى سليماني، رئيسة لجنة تحكيم جائزة البوكر الدولية، في حفل أقيم في سكاي غاردن في لندن مساء 23 مايو/ أيار، عن فوز رواية "ملاذ من الزمن" للكاتب البلغاري جورجي غوسبودينوف.
من جديد السينما: الفيلم المصري "توكتوك"، لمحمد خضر: في أوّل تجاربه السينمائية إخراجًا وإنتاجًا ومشاركة بالسيناريو. الفيلم الإنكليزي/ الأميركي "باميلا: قصة حب" Pamela: A Love Story إخراج: ريان وات. الفيلم الأسترالي "الباب المحمول" The Portable Door إخراج: جيفري ووكر.
تجسّد رواية ميرال الطّحاوي "أيام الشمس المشرقة" نقلة نوعيّة لا في التجربة الروائية للكاتبة وحسب، بل حتّى في الرواية العربية، على أكثر من صعيد، أبرزها المكان غير العربي، ولا المصريّ، ولا البدويّ، كما في رواياتها السابقة، وهو هنا أميركا عمومًا.
في عام 2014، أصدرت دار فلاماريون الباريسية كتاب "الأدب والسياسة" لفيليب سولرز بـ 807 صفحات. وهو كناية عن مقالات نشرها سولرز ما بين 20/ 9/ 1999 و14/ 6/ 2013 في جريدة Le Journal du dimanche، ومجلة Le Point.
شغلت حادثة انتحار الشاعرة الأميركية سيلفيا بلاث منذ ستين عامًا، الكثير من النقاد والدارسين والكتّاب والحركات النسوية وصناع الأفلام، حتى أن عالم النفس الأميركي جيمس كاوفمان صاغ مصطلح "تأثير سيلفيا بلاث" عام 2001 لوصف الاضطراب الذي يتمكن من نفوس الشاعرات.